
“بين الجدران التي التهمتها الحرب، وقطع الأثاث التي نجت من تحت الركام… وُلد متحف شظايا.
ليس متحفًا تقليديًا، بل ذاكرة حية لبيوت دُمرت، وأحلام تناثرت، وقلوب ما زالت تنبض بالحنين.
في هذا المكان، تتحول الشظايا إلى شهادات، والحطام إلى قصص، والماضي إلى رسالة لا تُنسى.”
رنا شريف – هدى فليطي